البرنامج الوطني لتقييم مكتسبات تلامذة الجذوع المشتركة للتعليم الثانوي التأهيلي (PNEA 2016) بمديرية ميدلت
شهدت مجموعة من المؤسسات التعليمية بمديرية ميدلت، عملية تمرير استمارات تقييم مكتسبات تلاميذ الجذوع المشتركة للتعليم الثانوي التأهيلي(PNEA 2016) ،وتندرج هذه العملية في إطار الإسهام في الدراسة الوطنية التي يعتزم المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي القيام بها من أجل تقييم مكتسبات التحصيل الدراسي في مجموعة من المواد الدراسية وتقييم مدى أثر الإصلاحات على أداء التلاميذ بغاية تحسين جودة التعليم.
حيث قام المدير الإقليمي السيد مصطفى السليفاني بزيارة تفقدية من أجل الاطلاع على ظروف تمرير هذه الروائز ، الزيارة كانت مناسبة أشار فيها المسؤول الإقليمي للساهرين على العملية إلى أهميتها البالغة، معتبرا إياها استحقاقا وطنيا يستمد شرعيته من البند 72 من الدعامة 12 للرؤية الاستراتيجية للإصلاح 2015 – 2030،الذي يقوم على احتكام عمليات بناء المناهج والبرامج والتكوينات، ومراجعتها المستمرة باعتماد تقييمات مؤسساتية منتظمة للإنجاز والمردودية والنجاعة، تشتمل على الخطط الإصلاحية والتحصيل الدراسي، واستعمال المقررات والكتب المدرسية والوسائط التعليمية، والممارسات البيداغوجية والتكوينية، مستندة في ذلك إلى مرجعيات دقيقة تستجيب للمعايير الوطنية والدولية، كما أكد على ضرورة اتخاذ جميع التدابير و الاحتياطات لإنجاح هذه العملية.
تجدر الإشارة إلى أن هذه العملية استهدفت حوالي 518 تلميذا من بينهم 207 تلميذة، ينتمون إلى خمس مؤسسات تعليمية موزعة على تراب الإقليم.
شهدت مجموعة من المؤسسات التعليمية بمديرية ميدلت، عملية تمرير استمارات تقييم مكتسبات تلاميذ الجذوع المشتركة للتعليم الثانوي التأهيلي(PNEA 2016) ،وتندرج هذه العملية في إطار الإسهام في الدراسة الوطنية التي يعتزم المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي القيام بها من أجل تقييم مكتسبات التحصيل الدراسي في مجموعة من المواد الدراسية وتقييم مدى أثر الإصلاحات على أداء التلاميذ بغاية تحسين جودة التعليم.
حيث قام المدير الإقليمي السيد مصطفى السليفاني بزيارة تفقدية من أجل الاطلاع على ظروف تمرير هذه الروائز ، الزيارة كانت مناسبة أشار فيها المسؤول الإقليمي للساهرين على العملية إلى أهميتها البالغة، معتبرا إياها استحقاقا وطنيا يستمد شرعيته من البند 72 من الدعامة 12 للرؤية الاستراتيجية للإصلاح 2015 – 2030،الذي يقوم على احتكام عمليات بناء المناهج والبرامج والتكوينات، ومراجعتها المستمرة باعتماد تقييمات مؤسساتية منتظمة للإنجاز والمردودية والنجاعة، تشتمل على الخطط الإصلاحية والتحصيل الدراسي، واستعمال المقررات والكتب المدرسية والوسائط التعليمية، والممارسات البيداغوجية والتكوينية، مستندة في ذلك إلى مرجعيات دقيقة تستجيب للمعايير الوطنية والدولية، كما أكد على ضرورة اتخاذ جميع التدابير و الاحتياطات لإنجاح هذه العملية.
تجدر الإشارة إلى أن هذه العملية استهدفت حوالي 518 تلميذا من بينهم 207 تلميذة، ينتمون إلى خمس مؤسسات تعليمية موزعة على تراب الإقليم.