البيداغوجيا الفارقية:
إن التلاميذ لا يكتسبون معارفهم التعلمية بوتيرة واحدة، فمنهم من لا يجد صعوبة في اكتساب ما يقدم له من معارف، و في حل ما يطرح عليه من وضعيات-مسألة. ومنهم من يجد صعوبة في ذلك. وهذا راجع لوجود فوارق فردية بين التلاميذ. و إن دمقرطة التربية و التكوين و توفير تكافؤ الفرص يقتضيان،قدر الإمكان اعتماد بيداغوجيا فارقية تأخذ بعين الاعتبار خصوصيات كل تلميذ أو كل مجموعة من التلاميذ. و ذلك بمساعدتهم عل تجاوز تعثراتهم و تحقيق الكفايات المنشودة.
1- تعريف البيداغوجيا الفارقية:
- هي بيداغوجيا المسارات إنها تعتمد إطارا مرنا حيث تكون التعلمات واضحة و متنوعة بما فيه الكفاية حتى يتعلم التلاميذ وفق مساراتهم في امتلاك المعارف أو المعرفة الفعل.
- مقاربة تربوية حديثة تكون فيها الأنشطة التعلمية و إيقاعاتها مبنية علع أساس الفروق الفردية.
2- خصائصها:
- الفردنة: تعترف بالمتعلم كفرد له تمثلاته الخاصة
- التنوع: تقتح مجموعة من المسارات التعليمية تراعى فيها قدرات المتعلمين
- اعتمادها توزيعا معينا للمتعلمين داخل بنيات مختلفة تفسح لهم المجال للعمل وفق مسارات متعددة و يشتغلون على مضامين متمايزة بهدف استثمار إمكاناتهم القصوى و قيادتهم إلى التفوق و النجاح.
3- أسس البيداغوجيا الفارقية:
- الإيمان بإمكانيات الكائن البشري التي تسمح له بقابلية التربية.
- تكافؤ الفرص للجميع مع الاعتراف بحق الاختلاف للفرد.
4- مبادئ البيداغوجيا الفارقية:
- التمركز حو المتعلم
- التمركز حول بناء المعرفة: توجيه المتعلمين نحو محيطهم لضمان نجاح تعلمهم
- تنمية الكفاءات: التطوير الكلي لشخصيات المتعلمين بشكل يكسبهم القدرة على استثمار معارفهم و توظيفها في تناسق و تناغم مع تصرفاتهم و قيمهم الشخصية
- التمركز حول مناخ القسم: اقتراح أنشطة متنوعة و ذات معنى تلائم كل فرد أو كل مجموعة...
- التركز حول الاستقلال الذاتي و المسؤولية : توزيع المسؤوليات و إشراك كل أعضاء مجموعة القسم.
5- مجالات الفروق الفردية:
- المجال الفزيولوجي: القامة, البنية العضلية، القدرات الفزيولوجية...
- المجال المعرفي: أساليب التعلم, طريقة التفكير, الاستيعاب, المعارف المتوفرة...
- المجال السوسيو ثقافي: عادات, تقاليد, تمثلات حول المدرس و المدرسة, الأخلاق, القيم...
- المجال الوجداني: الحاجيات, الاهتمامات, الدافعية, صورة المتعلم عن ذاته...
6- العوامل المؤثرة في الفروق الفردية:
- العوامل الوراثية
- العوامل البيئية
- العوامل البيوفيزيولوجية
7- الفروق الفردية و تطبيقاتها:
- طريقة المهام الفردية
- التعلم عن طريق الاتقان
- التعلم المبرمج.
إن التلاميذ لا يكتسبون معارفهم التعلمية بوتيرة واحدة، فمنهم من لا يجد صعوبة في اكتساب ما يقدم له من معارف، و في حل ما يطرح عليه من وضعيات-مسألة. ومنهم من يجد صعوبة في ذلك. وهذا راجع لوجود فوارق فردية بين التلاميذ. و إن دمقرطة التربية و التكوين و توفير تكافؤ الفرص يقتضيان،قدر الإمكان اعتماد بيداغوجيا فارقية تأخذ بعين الاعتبار خصوصيات كل تلميذ أو كل مجموعة من التلاميذ. و ذلك بمساعدتهم عل تجاوز تعثراتهم و تحقيق الكفايات المنشودة.
1- تعريف البيداغوجيا الفارقية:
- هي بيداغوجيا المسارات إنها تعتمد إطارا مرنا حيث تكون التعلمات واضحة و متنوعة بما فيه الكفاية حتى يتعلم التلاميذ وفق مساراتهم في امتلاك المعارف أو المعرفة الفعل.
- مقاربة تربوية حديثة تكون فيها الأنشطة التعلمية و إيقاعاتها مبنية علع أساس الفروق الفردية.
2- خصائصها:
- الفردنة: تعترف بالمتعلم كفرد له تمثلاته الخاصة
- التنوع: تقتح مجموعة من المسارات التعليمية تراعى فيها قدرات المتعلمين
- اعتمادها توزيعا معينا للمتعلمين داخل بنيات مختلفة تفسح لهم المجال للعمل وفق مسارات متعددة و يشتغلون على مضامين متمايزة بهدف استثمار إمكاناتهم القصوى و قيادتهم إلى التفوق و النجاح.
3- أسس البيداغوجيا الفارقية:
- الإيمان بإمكانيات الكائن البشري التي تسمح له بقابلية التربية.
- تكافؤ الفرص للجميع مع الاعتراف بحق الاختلاف للفرد.
4- مبادئ البيداغوجيا الفارقية:
- التمركز حو المتعلم
- التمركز حول بناء المعرفة: توجيه المتعلمين نحو محيطهم لضمان نجاح تعلمهم
- تنمية الكفاءات: التطوير الكلي لشخصيات المتعلمين بشكل يكسبهم القدرة على استثمار معارفهم و توظيفها في تناسق و تناغم مع تصرفاتهم و قيمهم الشخصية
- التمركز حول مناخ القسم: اقتراح أنشطة متنوعة و ذات معنى تلائم كل فرد أو كل مجموعة...
- التركز حول الاستقلال الذاتي و المسؤولية : توزيع المسؤوليات و إشراك كل أعضاء مجموعة القسم.
5- مجالات الفروق الفردية:
- المجال الفزيولوجي: القامة, البنية العضلية، القدرات الفزيولوجية...
- المجال المعرفي: أساليب التعلم, طريقة التفكير, الاستيعاب, المعارف المتوفرة...
- المجال السوسيو ثقافي: عادات, تقاليد, تمثلات حول المدرس و المدرسة, الأخلاق, القيم...
- المجال الوجداني: الحاجيات, الاهتمامات, الدافعية, صورة المتعلم عن ذاته...
6- العوامل المؤثرة في الفروق الفردية:
- العوامل الوراثية
- العوامل البيئية
- العوامل البيوفيزيولوجية
7- الفروق الفردية و تطبيقاتها:
- طريقة المهام الفردية
- التعلم عن طريق الاتقان
- التعلم المبرمج.
بالتوفيق للجميع
لا تنسونا بصالح الدعاء