وأخييييرا المجلس اﻷعلى للحسابات ينصف رجال ونساء التعليم و يعفيهم من المسؤولية في فشل النظام التعليمي ( الدخول المدرسي 2016/2017 كمثال ) .
المجلس الأعلى للحسابات يحمل وزارة التربية الوطنية و أطرها العليا مسؤولية فشل الدخول المدرسي 2016/2017.
- الاقسام المكتضة والاقسام متعددة المستويات
- الخصاص المهول في هيئة التدريس
- عدم ترشيد استغلال المؤسسات التعليمية
- مؤسسات التعليمية لا تتوفر فيها ادنى شروط التمدرس
- برامج الدعم الاجتماعي محدودة الفعالية...
واشار التقرير الى الاسباب التالية:
- غياب نظام معلوماتي ناجع وفعال
- ضعف التخطيط المدرسي
- تدبير ممركز للموارد البشرية
- غياب الدقة في تحديد الخصاص من الموارد البشرية
- عدم استجابة الحركات الانتقالية لحاجات هيئة التدريس.
- عدم احترام عدد ساعات التدريس النظامية
- أثر التقاعد على المنظومة
- عدم ضبط الحاجيات من المؤسسات التعليمية
- عدم كفاية الموارد المخصصة للدعم الاجتماعي.
كل هذه الاسباب كانت الشغيلة التعليمية تنادي بها وتحذر الوزراء المتعاقبين على المنظومة منها.لكن هؤلاء تكبروا على اقتراحات هيئة التدريس واهملوهم حتى في اطار المقاربة التشاركية في الرؤية الاستراتيجية.
للاشارة فالتقرير لم يشر الى تحمل الاستاذ اية مسؤولية لا من قريب ولا من بعيد.
بل يتحملها الاطر الذين يستفيدون من امتيازات مالية ومادية للتفكير والتخطيط لنجاح المنظومة التربوية.
فتحية لهيئة التدريس لخصالها الشريفة واياديها النقية التي لا يقدر عليها إلا الصابرون المهتدون الموفقون.
عن تعليم بريس
المجلس الأعلى للحسابات يحمل وزارة التربية الوطنية و أطرها العليا مسؤولية فشل الدخول المدرسي 2016/2017.
- الاقسام المكتضة والاقسام متعددة المستويات
- الخصاص المهول في هيئة التدريس
- عدم ترشيد استغلال المؤسسات التعليمية
- مؤسسات التعليمية لا تتوفر فيها ادنى شروط التمدرس
- برامج الدعم الاجتماعي محدودة الفعالية...
واشار التقرير الى الاسباب التالية:
- غياب نظام معلوماتي ناجع وفعال
- ضعف التخطيط المدرسي
- تدبير ممركز للموارد البشرية
- غياب الدقة في تحديد الخصاص من الموارد البشرية
- عدم استجابة الحركات الانتقالية لحاجات هيئة التدريس.
- عدم احترام عدد ساعات التدريس النظامية
- أثر التقاعد على المنظومة
- عدم ضبط الحاجيات من المؤسسات التعليمية
- عدم كفاية الموارد المخصصة للدعم الاجتماعي.
كل هذه الاسباب كانت الشغيلة التعليمية تنادي بها وتحذر الوزراء المتعاقبين على المنظومة منها.لكن هؤلاء تكبروا على اقتراحات هيئة التدريس واهملوهم حتى في اطار المقاربة التشاركية في الرؤية الاستراتيجية.
للاشارة فالتقرير لم يشر الى تحمل الاستاذ اية مسؤولية لا من قريب ولا من بعيد.
بل يتحملها الاطر الذين يستفيدون من امتيازات مالية ومادية للتفكير والتخطيط لنجاح المنظومة التربوية.
فتحية لهيئة التدريس لخصالها الشريفة واياديها النقية التي لا يقدر عليها إلا الصابرون المهتدون الموفقون.
عن تعليم بريس