الخبر كما ورد >>
نهاية سنة دراسية مختلفة عن غيرها تلك التي يشهدها المغرب،فبعد تولي الوزير حصاد لقطاع التربية الوطنية سارع بإجراء مجموعة من التغييرات التي يروم من خلالها تدارك الخلل الذي تعاني منه المنظومة،و في طليعة تلك الاجراءات الاسراع بإخراج الحركة الانتقالية الوطنية التي تعمل المصالح المركزية حاليا على وضع اللمسات الأخيرة عليها و تدارك بعض الاختلالات التي تم رصدها قبل تدوير الحركة و الاعلان عن نتائجها قبل يوم الجمعة كما اكدت مصادر الموقع بمديرية الموارد البشرية بالرباط.
هذا و تشير المصادر أن نتائج الحركة الانتقالية لهذه السنة ستكون استثنائية،و سيستفيد منها عدد قياسي من رجال و نساء التعليم، لكون الوزارة ستعمل على فتح مجموعة من المناصب الجديدة لفك الاكتظاظ و كذا للقضاء على ظاهرة الأقسام المشتركة بالعالم القروي.
عن موقع صوت الشمال
نهاية سنة دراسية مختلفة عن غيرها تلك التي يشهدها المغرب،فبعد تولي الوزير حصاد لقطاع التربية الوطنية سارع بإجراء مجموعة من التغييرات التي يروم من خلالها تدارك الخلل الذي تعاني منه المنظومة،و في طليعة تلك الاجراءات الاسراع بإخراج الحركة الانتقالية الوطنية التي تعمل المصالح المركزية حاليا على وضع اللمسات الأخيرة عليها و تدارك بعض الاختلالات التي تم رصدها قبل تدوير الحركة و الاعلان عن نتائجها قبل يوم الجمعة كما اكدت مصادر الموقع بمديرية الموارد البشرية بالرباط.
هذا و تشير المصادر أن نتائج الحركة الانتقالية لهذه السنة ستكون استثنائية،و سيستفيد منها عدد قياسي من رجال و نساء التعليم، لكون الوزارة ستعمل على فتح مجموعة من المناصب الجديدة لفك الاكتظاظ و كذا للقضاء على ظاهرة الأقسام المشتركة بالعالم القروي.
عن موقع صوت الشمال