تفعيلا لمبدأ انفتاح المؤسسات التربوية على محيطها، شهدت الثانوية التأهيلية عبد الله إبراهيم -المديرية الإقليمية الصخيرات تمارة- زيارة الممثلة القديرة السيدة السعدية لديب التي تسهر على إدارة دار الثقافة الصخيرات، في إطار العمل على خلق جسر للتواصل بين تلميذات وتلاميذ المؤسسة ودار الثقافة، ودعوتهم للانخراط والمشاركة في تفعيل البرنامج الثقافي المنبثق عن الشراكة بين الثانوية التأهيلية عبد الله إبراهيم ودار الثقافة الصخيرات تحت تأطير أندية المؤسسة وطاقميها الإداري والتربوي، وهو البرنامج الذي سيتضمن إحياء أمسيات ثقافية وإبداعية واحتفالات بأيام وطنية ودولية بكلا المؤسستين، إضافة إلى تحفيز المتعلمين على الاستفادة من خدمات خزانة الكتب لدار الثقافة والعمل على تمهيرهم على التعبير الفني والكتابة الإبداعية شعرا ومسرحا وقصة..
ومباشرة بعد تلقي الممثلة المغربية ورئيسة دار الثقافة بالصخيرات السيدة السعدية لديب لدعوة السيد رئيس المؤسسة ذ. عبد الفتاح أيت الأحيان، بادرت لزيارة للمؤسسة قصد التواصل مع طاقمها الإداري والتربوي ومع تلميذاتها وتلاميذها قصد التحسيس بأهمية إنجاح هذه الشراكة انسجاما مع البرنامج الثقافي السنوي للمؤسستين الذي يروم تفعيل دور القراءة والكتابة الإبداعية والتعبير الفني في تنمية قدرات تلميذات وتلاميذ المنطقة وشبابها وتحفيزهم على التفوق الدراسي وتمثل الآليات والتقنيات الإبداعية والفنية للتواصل الإيجابي والتعبير عن الذات.. والذين أبانوا عن إمكانيات واعدة في هذا المجال خاصة في النشاط التربوي الذي نظمته ثانوية عبد الله إبراهيم بمناسبة كوب 22، حيث قدم التلاميذ مجموعة من الأنشطة الثقافية والفنية تروم التوعية بأهمية الحفاظ على البيئة وبفاعلية المسؤولية الفردية في ذلك.. والذي اختتم بتقديم جوائز وشهادات تقديرية لمختلف الفاعلين بمن فيهم عاملي النظافة الذين يسهرون على جعل فضاء المؤسسة يليق بمقام العلم والمعرفة.
ومباشرة بعد تلقي الممثلة المغربية ورئيسة دار الثقافة بالصخيرات السيدة السعدية لديب لدعوة السيد رئيس المؤسسة ذ. عبد الفتاح أيت الأحيان، بادرت لزيارة للمؤسسة قصد التواصل مع طاقمها الإداري والتربوي ومع تلميذاتها وتلاميذها قصد التحسيس بأهمية إنجاح هذه الشراكة انسجاما مع البرنامج الثقافي السنوي للمؤسستين الذي يروم تفعيل دور القراءة والكتابة الإبداعية والتعبير الفني في تنمية قدرات تلميذات وتلاميذ المنطقة وشبابها وتحفيزهم على التفوق الدراسي وتمثل الآليات والتقنيات الإبداعية والفنية للتواصل الإيجابي والتعبير عن الذات.. والذين أبانوا عن إمكانيات واعدة في هذا المجال خاصة في النشاط التربوي الذي نظمته ثانوية عبد الله إبراهيم بمناسبة كوب 22، حيث قدم التلاميذ مجموعة من الأنشطة الثقافية والفنية تروم التوعية بأهمية الحفاظ على البيئة وبفاعلية المسؤولية الفردية في ذلك.. والذي اختتم بتقديم جوائز وشهادات تقديرية لمختلف الفاعلين بمن فيهم عاملي النظافة الذين يسهرون على جعل فضاء المؤسسة يليق بمقام العلم والمعرفة.
عن اللجنة المنظمة