نظم نادي الجغرافيا والتنمية المجالية بثانوية ابن خلدون اليوم الجمعة 06 يناير 2017, مائدة مستديرة حول تصور التلاميذ لإصلاح المنظومة التعليمية. قدم النشاط من طرف التلميذتين نعيمة البهجاوي وعائشة مرزوق, وقد ثم التطرق إلى الإشكاليات الآزمة التي تحول دون الرفع من شأن المنظومة التعليمية والتخلص من الأسباب التي تؤدي إلى تدني المستوى التعليمي للمتعلم, والتي لخصتهم التلميذة سناء عبو في ثلاثة محاور أساسية, هي:
أسباب مالية.
أسباب قلة الموارد البشرية .
أسباب تتجلى في ضعف التواصل بين المتعلم و الأستاذ
كما تمت الإشارة إلى حالة المناهج التعليمية في المغرب من طرف التلميذة حسناء الصغير, وبعد ذلك قدم الأستاذ امبارك حيروش مداخلته التي عرض علينا من خلالها دور الأسرة و الأندية التربوية في رفع من تعلمات وجودتها بالإضافة إلى دور التوجيه في حياة المتعلم
وقد تم التوصل بالعديد من الاقتراحات من طرف الحاضرين, لبعض الحلول التي يظنون أن من شأنها المساهمة في إصلاح المنظومة التعليمية, وإدراك التعثرات التي تشهدها هذه الأخيرة في بلادنا بالمقارنة مع البلدان المتقدمة.
كما قدم الأستاذ سعيد أيت الحاج علي مداخلة إلى أهمية الإبداع و التحفيز بالإضافة إلى دور ومكانة المتعلم في العملية التعليمية التعلمية . بعدها انتقلنا إلى تقديم بعض الحلول الإجرائية التي من شأنها أن تحد من التأخر الذي تعرفه منظومتنا التعليمية مع التلميذة حفيظة الناصري.
وكما يقال ختامها مسك, فالختام كان مع التلميذ رشيد بطط الذي أعدد نصا مفعما بالتحفيز والتشجيع, الذي أصغت له كل آذان الحاضرين, حيث أن المغزى منه كان هو إحياء روح الأمل الميتة في نفوس أغلبية التلاميذ في مؤسستنا, والتي تمنعهم من المحاولة لتحقيق أهدافهم المرجوة, وبالتالي إصلاح المنظومة التعليمية.
أسباب مالية.
أسباب قلة الموارد البشرية .
أسباب تتجلى في ضعف التواصل بين المتعلم و الأستاذ
كما تمت الإشارة إلى حالة المناهج التعليمية في المغرب من طرف التلميذة حسناء الصغير, وبعد ذلك قدم الأستاذ امبارك حيروش مداخلته التي عرض علينا من خلالها دور الأسرة و الأندية التربوية في رفع من تعلمات وجودتها بالإضافة إلى دور التوجيه في حياة المتعلم
وقد تم التوصل بالعديد من الاقتراحات من طرف الحاضرين, لبعض الحلول التي يظنون أن من شأنها المساهمة في إصلاح المنظومة التعليمية, وإدراك التعثرات التي تشهدها هذه الأخيرة في بلادنا بالمقارنة مع البلدان المتقدمة.
كما قدم الأستاذ سعيد أيت الحاج علي مداخلة إلى أهمية الإبداع و التحفيز بالإضافة إلى دور ومكانة المتعلم في العملية التعليمية التعلمية . بعدها انتقلنا إلى تقديم بعض الحلول الإجرائية التي من شأنها أن تحد من التأخر الذي تعرفه منظومتنا التعليمية مع التلميذة حفيظة الناصري.
وكما يقال ختامها مسك, فالختام كان مع التلميذ رشيد بطط الذي أعدد نصا مفعما بالتحفيز والتشجيع, الذي أصغت له كل آذان الحاضرين, حيث أن المغزى منه كان هو إحياء روح الأمل الميتة في نفوس أغلبية التلاميذ في مؤسستنا, والتي تمنعهم من المحاولة لتحقيق أهدافهم المرجوة, وبالتالي إصلاح المنظومة التعليمية.