بعد صدور نتائج الحركة الإنتقالية كل عام يتساءل رجال التعليم عن الأسباب الحقيقية لضعف نتائجها واستجابتها لنخبة قليلة فقط من طلبات الانتقال.
نفس السؤال طرح هذه السنة أيضا مباشرة بعد صدور النتائج حيث خابت التوقعات التي تنبأت بارتفاع اعداد المنتقلين في الحركة الانتقالية الوطنية لهذا الموسم لذلك نسجل الملاحظات التالية:
-عدد المتقاعدين المستفيدين من التقاعد النسبي الذي تجاوز 12000 متقاعدا .واغلب المتقاعدين كانوا يشتغلون بالمراكز الحضرية لكن مناصبهم التي تركوها لم تدرج في الحركة الانتقالية الوطنية وبالتالي فهناك شح في أعداد المنتقلين الى الحواضر.
-ارتفاع ملحوظ لأعداد المنتقلين ذوي الاقدمية الاكثر من عشرين سنة لدرجة تفوقهم على طلبات الالتحاق بالأزواج.
-اقتربت اعداد الذكور الملتحقين بزوجاتهم من أعداد الإناث الملتحقات بأزواجهن .
نفس السؤال طرح هذه السنة أيضا مباشرة بعد صدور النتائج حيث خابت التوقعات التي تنبأت بارتفاع اعداد المنتقلين في الحركة الانتقالية الوطنية لهذا الموسم لذلك نسجل الملاحظات التالية:
-عدد المتقاعدين المستفيدين من التقاعد النسبي الذي تجاوز 12000 متقاعدا .واغلب المتقاعدين كانوا يشتغلون بالمراكز الحضرية لكن مناصبهم التي تركوها لم تدرج في الحركة الانتقالية الوطنية وبالتالي فهناك شح في أعداد المنتقلين الى الحواضر.
-ارتفاع ملحوظ لأعداد المنتقلين ذوي الاقدمية الاكثر من عشرين سنة لدرجة تفوقهم على طلبات الالتحاق بالأزواج.
-اقتربت اعداد الذكور الملتحقين بزوجاتهم من أعداد الإناث الملتحقات بأزواجهن .