ستعرف المؤسسات التعليمية بالمغرب خلال الموسم الدراسي المقبل معدلات غير مسبوقة في الاكتظاظ، خاصة على مستوى الثانوي الإعدادي.
و حسب يومية المساء نقلا عن مصادر مطلعة، يأتي هذا الاكتظاظ بعدما عمدت وزارة التربية الوطنية إلى رفع عتبة النجاح إلى تسعة من عشرين بالنسبة للتلاميذ الذين ينتقلون من التاسعة إلى السنة أولى ثانوي تأهيلي.
و تسبب هذا الامر في ارتفاع نسبة الراسبين، وساهم ارتفاع عدد التلاميذ الملتحقين بالثانوي الإعدادي، بشكل كبير في حالة الاكتظاظ، فضلا عن ارتفاع عدد التلاميذ العائدين من القطاع الخاص إلى التعليم العمومي، ما ينذر بكارثة خطيرة داخل الفصول الدراسية.
مصادر متابعة للموضوع، حذرت من أن بعض التلاميذ القادمين من المدارس الخصوصية لن يجدوا مقاعد لهم إلى جانب زملائهم بالمدرسة العمومية، ما سيضطر الآباء إلى إبقاء أبنائهم في هذه المدارس، التي تلتهم مبالغ مالية ثقيلة من أجور الأسر.
و حذرت ذات المصادر من عواقب تفاقم هذه النكسة التي تعرفها المدرسة العمومية، والتي دخلت مرحلة العد العكسي والسرعة النهائية نحور الإعلان عن الإفلاس.
عن موقع جديد انفو
و حسب يومية المساء نقلا عن مصادر مطلعة، يأتي هذا الاكتظاظ بعدما عمدت وزارة التربية الوطنية إلى رفع عتبة النجاح إلى تسعة من عشرين بالنسبة للتلاميذ الذين ينتقلون من التاسعة إلى السنة أولى ثانوي تأهيلي.
و تسبب هذا الامر في ارتفاع نسبة الراسبين، وساهم ارتفاع عدد التلاميذ الملتحقين بالثانوي الإعدادي، بشكل كبير في حالة الاكتظاظ، فضلا عن ارتفاع عدد التلاميذ العائدين من القطاع الخاص إلى التعليم العمومي، ما ينذر بكارثة خطيرة داخل الفصول الدراسية.
مصادر متابعة للموضوع، حذرت من أن بعض التلاميذ القادمين من المدارس الخصوصية لن يجدوا مقاعد لهم إلى جانب زملائهم بالمدرسة العمومية، ما سيضطر الآباء إلى إبقاء أبنائهم في هذه المدارس، التي تلتهم مبالغ مالية ثقيلة من أجور الأسر.
و حذرت ذات المصادر من عواقب تفاقم هذه النكسة التي تعرفها المدرسة العمومية، والتي دخلت مرحلة العد العكسي والسرعة النهائية نحور الإعلان عن الإفلاس.
عن موقع جديد انفو