أشرف مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة درعة تافيلالت اليوم الثلاثاء 07 يونيو بثانوية سجماسة التأهيلية بالرشيدية على مواكبة انطلاق الامتحان الوطني لنيل شهادة البكالوريا (دورة يونيو 2016)
السيد علي براد الذي كان مرفوقا بالمدير الاقليمي للرشيدية السيد عبدالرزاق غزاوي حرص على حضور انطلاق هذا الاستحقاق الوطني بدءا من فتح الأظرفة وترتيبها حسب المسالك والشعب وصولا الى فتحها وتوزيعها على الممتحنين داخل القاعات الدراسية.
المسؤول الجهوي قام بزيارة تفقدية لمختلف الحجرات حيث وقف عن كثب على سير أجواء الامتحان بهذا المركز الذي يحتضن ما يعادل 705 مترشحا(ة) منهم 40 مترشحا حرا ، كما عبر خلال زيارته التفقدية هاته عن ارتياحه للأجواء التي تطبع عملية الإجراء سواء من حيث الإعداد أو التنظيم ومن حيث تأمين المواضيع ومراكز الامتحان مستحضرا المجهودات التي تبذلها الأطر الإدارية والتربوية والسلطات المحلية والأمنية والقوات المساعدة.
وفي السياق ذاته ،فقد بلغ عدد المترشحين بالسنة الثانية بكالوريا بجهة درعة تافيلالت برسم الموسم الدراسي 2015-2016 ما مجموعه 17974 مترشحة ومترشحا رسميين موزعين على92 مركزا بالمديريات الإقليمية الخمس بربوع الجهة، تتصدرهم مديرية الرشيدية ب 5160 مترشحا(ة) تليها مديرية زاكورة ب 3954 مترشحا (ة) ومديرية تنغير ب 3349 مترشحا(ة) ومديرية ورزازات ب 3032 مترشحا (ة) ومديرية ميدلت ب 2479 مترشحا (ة)، في حين بلغ عدد المترشحين الأحرار بالجهة ما يعادل 5911 مترشحا (ة) أي ما يعادل نسبة 14% من مجموع المترشحين .
و ضمانا لنجاح هذه المحطة الهامة ، فقد عبأت الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة درعة تافيلالت كل مواردها المادية والبشرية من أجل الإعداد الجيد والمحكم لكل مراحل هذا الاستحقاق الوطني، سواء ما تعلق بفضاء الاعتكاف الجهوي أو مراكز الامتحان وإجراءات الاختبار وفقا للمقرر الوزاري بشأن دفتر مساطر تنظيم امتحانات الباكالوريا رقم 029/16 صادر في 13 ماي 2016.
فعلى مستوى التنسيق الخارجي مع كافة المتدخلين ،فقد عملت المصالح الجهوية على عقد لقاءات متواصلة وبشكل مستمر مع السلطات الولائية والإقليمية والأمنية والترابية والدركية وغيرها من أجل دعم تأمين امتحانات الباكالوريا بالجهة، وفي كل المراحل لإنجاح هذا الاستحقاق الوطني الهام سواء ما اتصل بتوفير الدعم اللوجيستيي والموارد البشرية لنقل المواضيع وتأمين مسار نقلها، وكذا التنسيق مع السلطات الترابية والأمنية والدركية لتوفير الأمن بمراكز الامتحان طيلة أيام الإجراء.
وعلى مستوى التنسيق الداخلي، عقدت هاته الأكاديمية لقاءات تنسيق وتواصل وتقاسم جهوية مع السادة المديرين الاقليميين ، أعقبتها لقاءات إقليمية على مستوى كل مديرية إقليمية استهدفت رؤساء مراكز الامتحان ومراقبي جودة الإجراء (الملاحظة)، تحت إشراف المصالح الجهوية لأكاديمية جهة درعة تافيلالت.
السيد علي براد الذي كان مرفوقا بالمدير الاقليمي للرشيدية السيد عبدالرزاق غزاوي حرص على حضور انطلاق هذا الاستحقاق الوطني بدءا من فتح الأظرفة وترتيبها حسب المسالك والشعب وصولا الى فتحها وتوزيعها على الممتحنين داخل القاعات الدراسية.
المسؤول الجهوي قام بزيارة تفقدية لمختلف الحجرات حيث وقف عن كثب على سير أجواء الامتحان بهذا المركز الذي يحتضن ما يعادل 705 مترشحا(ة) منهم 40 مترشحا حرا ، كما عبر خلال زيارته التفقدية هاته عن ارتياحه للأجواء التي تطبع عملية الإجراء سواء من حيث الإعداد أو التنظيم ومن حيث تأمين المواضيع ومراكز الامتحان مستحضرا المجهودات التي تبذلها الأطر الإدارية والتربوية والسلطات المحلية والأمنية والقوات المساعدة.
وفي السياق ذاته ،فقد بلغ عدد المترشحين بالسنة الثانية بكالوريا بجهة درعة تافيلالت برسم الموسم الدراسي 2015-2016 ما مجموعه 17974 مترشحة ومترشحا رسميين موزعين على92 مركزا بالمديريات الإقليمية الخمس بربوع الجهة، تتصدرهم مديرية الرشيدية ب 5160 مترشحا(ة) تليها مديرية زاكورة ب 3954 مترشحا (ة) ومديرية تنغير ب 3349 مترشحا(ة) ومديرية ورزازات ب 3032 مترشحا (ة) ومديرية ميدلت ب 2479 مترشحا (ة)، في حين بلغ عدد المترشحين الأحرار بالجهة ما يعادل 5911 مترشحا (ة) أي ما يعادل نسبة 14% من مجموع المترشحين .
و ضمانا لنجاح هذه المحطة الهامة ، فقد عبأت الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة درعة تافيلالت كل مواردها المادية والبشرية من أجل الإعداد الجيد والمحكم لكل مراحل هذا الاستحقاق الوطني، سواء ما تعلق بفضاء الاعتكاف الجهوي أو مراكز الامتحان وإجراءات الاختبار وفقا للمقرر الوزاري بشأن دفتر مساطر تنظيم امتحانات الباكالوريا رقم 029/16 صادر في 13 ماي 2016.
فعلى مستوى التنسيق الخارجي مع كافة المتدخلين ،فقد عملت المصالح الجهوية على عقد لقاءات متواصلة وبشكل مستمر مع السلطات الولائية والإقليمية والأمنية والترابية والدركية وغيرها من أجل دعم تأمين امتحانات الباكالوريا بالجهة، وفي كل المراحل لإنجاح هذا الاستحقاق الوطني الهام سواء ما اتصل بتوفير الدعم اللوجيستيي والموارد البشرية لنقل المواضيع وتأمين مسار نقلها، وكذا التنسيق مع السلطات الترابية والأمنية والدركية لتوفير الأمن بمراكز الامتحان طيلة أيام الإجراء.
وعلى مستوى التنسيق الداخلي، عقدت هاته الأكاديمية لقاءات تنسيق وتواصل وتقاسم جهوية مع السادة المديرين الاقليميين ، أعقبتها لقاءات إقليمية على مستوى كل مديرية إقليمية استهدفت رؤساء مراكز الامتحان ومراقبي جودة الإجراء (الملاحظة)، تحت إشراف المصالح الجهوية لأكاديمية جهة درعة تافيلالت.