مراسلة : ذ. الصفراوي محمد
في إطار إستراتيجية تنشيط الثقافة بمدينة وجدة تعتزم جمعية لعوافي للفنون الشعبية بشراكة مع جمعيات من المجتمع المدني كل من : إتحاد جمعيات الفلكلور للفنون الشعبية بوجدة ، جمعية ريتينا المغرب ، جمعية فن أحيدوس ، جمعية المواهب للثقافة و الترفيه و التنمية الاجتماعية ، جمعية الفن الفلكلوري للتنمية الاجتماعية و السياحية تنظيم المهرجان الثقافي الجهوي للتراث المحلي في نسخته الثانية ما بين الفترة الممتدة 11 . 12 . 13 يوليوز 2016 تحت شعار " وطني ، ملكي ، صحرائي " .
يأتي هذا المهرجان الثقافي الجهوي للتراث المحلي إنطلاقة جديدة بعد نجاح النسخة الأولى التي شهد لها كافة الحضور التي حجت لجنابات ساحة زيري بن عطية و التي كانت في تقديم لوحات فلكلورية لما تزخر به الجهة الشرقية معرفين بتراث الجهة و تاريخه الأصيل .
هذا المهرجان في نسخته الثانية سيقدم الجديد في برنامجه سواء من ناحية الفرق الفلكلورية أومشاركة مجموعة من الشباب الطموح لتشجيعه أمام الجماهير ، فلهذا إدارة المهرجان تسعى دائما لخدمة الثقافة المحلية مع خدمة الشباب المولوع .
في إطار إستراتيجية تنشيط الثقافة بمدينة وجدة تعتزم جمعية لعوافي للفنون الشعبية بشراكة مع جمعيات من المجتمع المدني كل من : إتحاد جمعيات الفلكلور للفنون الشعبية بوجدة ، جمعية ريتينا المغرب ، جمعية فن أحيدوس ، جمعية المواهب للثقافة و الترفيه و التنمية الاجتماعية ، جمعية الفن الفلكلوري للتنمية الاجتماعية و السياحية تنظيم المهرجان الثقافي الجهوي للتراث المحلي في نسخته الثانية ما بين الفترة الممتدة 11 . 12 . 13 يوليوز 2016 تحت شعار " وطني ، ملكي ، صحرائي " .
يأتي هذا المهرجان الثقافي الجهوي للتراث المحلي إنطلاقة جديدة بعد نجاح النسخة الأولى التي شهد لها كافة الحضور التي حجت لجنابات ساحة زيري بن عطية و التي كانت في تقديم لوحات فلكلورية لما تزخر به الجهة الشرقية معرفين بتراث الجهة و تاريخه الأصيل .
هذا المهرجان في نسخته الثانية سيقدم الجديد في برنامجه سواء من ناحية الفرق الفلكلورية أومشاركة مجموعة من الشباب الطموح لتشجيعه أمام الجماهير ، فلهذا إدارة المهرجان تسعى دائما لخدمة الثقافة المحلية مع خدمة الشباب المولوع .