تنظم وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، بتنسيق مع مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين، الجائزة الوطنية للاستحقاق المهني لأطر التربية والتكوين العاملة في قطاع التربية الوطنية برسم الموسم الدراسي الحالي.
ويفتح الترشيح لهذه الجائزة، في وجه الأساتذة المزاولين لمهامّ التدريس بمختلف أسلاك التعليم، والأطر المزاولة لمهامّ الإدارة التربوية بمختلف المؤسسات التعليمية، الذين لم يسبق لهم الفوز بنفس الجائزة إلا بعد مضي أربع دورات تحتسب ابتداء من تاريخ حصولهم عليها، والمتوفرين على أقدمية لا تقل عن 10 سنوات من العمل النظامي في قطاع التربية الوطنية.
ويأتي تنظيم هذه الجائزة الوطنية، حسب بلاغ الوزاةر، تفعيلا للرؤية الإستراتيجية لإصلاح المنظومة التربوية، وتجسيدا للمشروع التربوي الجديد الذي يروم تحفيز وتثمين عمل الفاعلات والفاعلين التربويين، من خلال إعادة الاعتبار لأدوارهم وتشجيعهم على الاجتهاد والتجديد والابتكار، وتقدير الانخراط الواعي لمجموع الأطر الإدارية والتربوية في إنجاح أوراش الإصلاح الأساسية، وتثمين الجهود المتواصلة لهم وإعلاء رسالتهم التربوية النبيلة.
وتتوخى الجائزة تشجيع الكفاءات المهنية العالية من أطر التربية الوطنية، بما يضمن تكريس روح التنافس الخلاق والمبدع بين الأطر العاملة في مختلف أسلاك منظومة التربية والتكوين، وتوطيد نهج التفوق والتميز في الأداء الإداري والمردودية التربوية داخل المؤسسات التعليمية.
وكانت الوزارة قد أصدرت في هذا الشأن، مذكرة حددت فيها آليات الترشيح بالنسبة لهيئة التدريس وهيئة الإدارة الترابية على صعيد المؤسسة التعليمية .
ويفتح الترشيح لهذه الجائزة، في وجه الأساتذة المزاولين لمهامّ التدريس بمختلف أسلاك التعليم، والأطر المزاولة لمهامّ الإدارة التربوية بمختلف المؤسسات التعليمية، الذين لم يسبق لهم الفوز بنفس الجائزة إلا بعد مضي أربع دورات تحتسب ابتداء من تاريخ حصولهم عليها، والمتوفرين على أقدمية لا تقل عن 10 سنوات من العمل النظامي في قطاع التربية الوطنية.
ويأتي تنظيم هذه الجائزة الوطنية، حسب بلاغ الوزاةر، تفعيلا للرؤية الإستراتيجية لإصلاح المنظومة التربوية، وتجسيدا للمشروع التربوي الجديد الذي يروم تحفيز وتثمين عمل الفاعلات والفاعلين التربويين، من خلال إعادة الاعتبار لأدوارهم وتشجيعهم على الاجتهاد والتجديد والابتكار، وتقدير الانخراط الواعي لمجموع الأطر الإدارية والتربوية في إنجاح أوراش الإصلاح الأساسية، وتثمين الجهود المتواصلة لهم وإعلاء رسالتهم التربوية النبيلة.
وتتوخى الجائزة تشجيع الكفاءات المهنية العالية من أطر التربية الوطنية، بما يضمن تكريس روح التنافس الخلاق والمبدع بين الأطر العاملة في مختلف أسلاك منظومة التربية والتكوين، وتوطيد نهج التفوق والتميز في الأداء الإداري والمردودية التربوية داخل المؤسسات التعليمية.
وكانت الوزارة قد أصدرت في هذا الشأن، مذكرة حددت فيها آليات الترشيح بالنسبة لهيئة التدريس وهيئة الإدارة الترابية على صعيد المؤسسة التعليمية .
لمعاينة التفاصيل المرجو الضغط على الرابط أسفله: