و يستمر الإنتظار و المعاناة و حرق الأعصاب مع برنامج مسار

و يستمر الإنتظار و المعاناة و حرق الأعصاب مع برنامج مسار
يعاني أطر الإدارة التربوية هذه الأيام التي تصادف آخر أيام الدورة الاولى من السنة الدراسية الحالية من صعوبة الولوج لمنظومة مسار لإدخال نقط الفرض الثاني من الأسدوس الاول و نقط الامتحانات الإشهادية بالسلكين الإبتدائي و الثانوي الإعدادي و رغم الإضطرار لسهر الليالي و  اختيار مواقيت يخف بها الضغط على المنظومة فإن مدراء المؤسسات التعليمية يلقون جوابا واحد حفظوه من كثرة تكراره عذرا الخادم المركزي لا يعمل المرجو إعادة المحاولة حيث لم تستطع اغلبية المؤسسات التعليمية  استخراج نتائج الدورة و توزيعها على تلاميذ المؤسسة مما سيحتم عليهم تأجيل العملية إلى موعد الالتحاق بالدورة الثانية.
google-playkhamsatmostaqltradent