في تطور جديد، ومثير، لقضية الأستاذة المتدربة لمياء الزكيتي، التي أصيبت خلال التدخل الأمني فيما بات يعرف بـ"مجزرة الخميس االأسود"، علم "بديل"، أن حالتها خطيرة وتستدعي نقلها على وجه السرعة إلى الدار البيضاء لإجراء عملية جراحية.
ووفقا لما كشفه مصدر من داخل "التنسيقية الوطنية للاساتذة المتدربين"، فإنه بعد إجراء فحوصات بالأشعة للأستاذة المتدربة لمياء الزكيتي، تبين أن حالتها تستدعي نقلها إلى مصحة خاصة لإجراء عملية جراحية بأكادير، اليوم الثلاثاء 12 يناير، قبل أن يُخبرها الطاقم الطبي أن حالتها خطيرة تستوجب نقلها إلى العاصمة الإقتصادية البيضاء على وجه السرعة.
وأكد نفس المصدر خلال حديثه لـ"بديل"، أن الأستاذة لمياء تشعر بألم حاد جدا على مستوى الكتف، وهو الشيء الذي أكدته الفحوصات بالأشعة التي أظهرت إصابتها بكسر في نفس المكان.
وحمل المصدر ذاته المسؤولية كاملة، "للحكومة المغربية، في ما آلت إليه الوضعية الصحية للأستاذة المتدربة، وكذا باقي زملائها الذين أصيبوا في التدخل، مطالبا كل الإطارات الحقوقية والسياسية والجمعوية إلى الضغط على الحكومة من أجل معاقبة الجناة".
وكانت صورة الأستاذة لمياء الزكيتي، والمنحدرة من مدينة القصر الكبير (24 سنة)، قد انتشرت كالنار في الهشيم وأصبحت رمزا ليوم "الخميس الأسود"، بعد أن تناقلها النشطاء بشكل منقطع النظير بين صفحاتهم الإجتماعية، قبل أن تلقى تعاطفا كبيرا بين العديد من فئات الشعب المغربي، شأنها شأن زملائها الذين تعرضوا للتعنيف من طرف قوات الأمن.
ووفقا لما كشفه مصدر من داخل "التنسيقية الوطنية للاساتذة المتدربين"، فإنه بعد إجراء فحوصات بالأشعة للأستاذة المتدربة لمياء الزكيتي، تبين أن حالتها تستدعي نقلها إلى مصحة خاصة لإجراء عملية جراحية بأكادير، اليوم الثلاثاء 12 يناير، قبل أن يُخبرها الطاقم الطبي أن حالتها خطيرة تستوجب نقلها إلى العاصمة الإقتصادية البيضاء على وجه السرعة.
وأكد نفس المصدر خلال حديثه لـ"بديل"، أن الأستاذة لمياء تشعر بألم حاد جدا على مستوى الكتف، وهو الشيء الذي أكدته الفحوصات بالأشعة التي أظهرت إصابتها بكسر في نفس المكان.
وحمل المصدر ذاته المسؤولية كاملة، "للحكومة المغربية، في ما آلت إليه الوضعية الصحية للأستاذة المتدربة، وكذا باقي زملائها الذين أصيبوا في التدخل، مطالبا كل الإطارات الحقوقية والسياسية والجمعوية إلى الضغط على الحكومة من أجل معاقبة الجناة".
وكانت صورة الأستاذة لمياء الزكيتي، والمنحدرة من مدينة القصر الكبير (24 سنة)، قد انتشرت كالنار في الهشيم وأصبحت رمزا ليوم "الخميس الأسود"، بعد أن تناقلها النشطاء بشكل منقطع النظير بين صفحاتهم الإجتماعية، قبل أن تلقى تعاطفا كبيرا بين العديد من فئات الشعب المغربي، شأنها شأن زملائها الذين تعرضوا للتعنيف من طرف قوات الأمن.
للولوج للمصدر المرجو الضغط على الرابط أسفله: