قالت النائبة البرلمانية آمنة ماء العينين معلقة على أزمة الأساتذة المتدربين بالمراكز الجهوية لمهن التربية و التكوين، إن الوقت قد حان لكي تبادر الحكومة لحل الأزمة، من أجل إنقاذ السنة التدريبية، حسب تعبيرها في تدوينة نشرتها على صفحتها بموقع الفايسبوك.
و أضافت أنه لا يستقيم الحديث عن الاصلاح عندما يكون أهم مداخله، كما عبرت الأستاذة ماء العينين، و هي الموارد البشرية التي يفترض ان تكون مؤهلة علميا و مكونة بيداغوجيا و مستقرة نفسيا و اجتماعيا ،تجوب الشوارع احتجاجا، و تدخل في مواجهات مع القوات الامنية، لأجل تحقيق مطالبهم، مؤكدة على أن الحوار لن يعجز على إيجاد حل لهذه الأزمة فقد حلّ ما هو أصعب و أعقد كما جاء في تدوينة البرلمانية و الأستاذة ماء العينين.
و دعت ماء العينين إلى الحوار كوسيلة لحل المشكل و رجوع الأساتذة إلى تكويناتهم، و اعتبرت أنه لا يمكن السماح بتحويل مجال التربية و التكوين إلى بؤرة للاحتقان الاجتماعي لحساسيته و قدر الآمال المعلقة عليه لتحقيق الاصلاح و الاقلاع المنشودين.
و يذكر أن مسيرات الأساتذة المتدربين بمختلف المراكز الجهوية بالمدن و الجهات المغربية تعرضت يوم أمس و كذا اليوم للمنع مما أدى إلى تدخلات عنيفة نفذتها قوات الأمن قصد الحيلولة دون تنفيذ الأساتذة للخطوات النضالية التي جاءت في برنامج تنسيقيتهم الوطنية عقب مسيرة 17 دجنبر بغية إسقاط مرسومي فصل التكوين عن التوظيف و فصل التقليص من المنحة المخصصة لهم، و الذين أصدرتهما وزارة التربية الوطنية و التعيم في شهر يوليوز سنة 2015.
و أضافت أنه لا يستقيم الحديث عن الاصلاح عندما يكون أهم مداخله، كما عبرت الأستاذة ماء العينين، و هي الموارد البشرية التي يفترض ان تكون مؤهلة علميا و مكونة بيداغوجيا و مستقرة نفسيا و اجتماعيا ،تجوب الشوارع احتجاجا، و تدخل في مواجهات مع القوات الامنية، لأجل تحقيق مطالبهم، مؤكدة على أن الحوار لن يعجز على إيجاد حل لهذه الأزمة فقد حلّ ما هو أصعب و أعقد كما جاء في تدوينة البرلمانية و الأستاذة ماء العينين.
و دعت ماء العينين إلى الحوار كوسيلة لحل المشكل و رجوع الأساتذة إلى تكويناتهم، و اعتبرت أنه لا يمكن السماح بتحويل مجال التربية و التكوين إلى بؤرة للاحتقان الاجتماعي لحساسيته و قدر الآمال المعلقة عليه لتحقيق الاصلاح و الاقلاع المنشودين.
و يذكر أن مسيرات الأساتذة المتدربين بمختلف المراكز الجهوية بالمدن و الجهات المغربية تعرضت يوم أمس و كذا اليوم للمنع مما أدى إلى تدخلات عنيفة نفذتها قوات الأمن قصد الحيلولة دون تنفيذ الأساتذة للخطوات النضالية التي جاءت في برنامج تنسيقيتهم الوطنية عقب مسيرة 17 دجنبر بغية إسقاط مرسومي فصل التكوين عن التوظيف و فصل التقليص من المنحة المخصصة لهم، و الذين أصدرتهما وزارة التربية الوطنية و التعيم في شهر يوليوز سنة 2015.
مصدر الخبر على الرابط أسفله: