تتوسع رقعة الاحتجاجات ضد برنامج “لوحتي”، الذي أطلقته وزارة التعليم العالي وتكوين الأطر بسبب غلاء اللوحات الإلكترونية، فبعد الانتقادات الواسعة التي وجهها الطلبة لبرنامج الوزارة، دخلت منظمة التجديد الطلابي على الخط لتوجه انتقادات لاذعة لوزير التعليم العالي وتكوين الأطر، لحسن الداودي.
وحمل أعضاء منظمة التجديد الطلابي، الذين نظموا، مساء أول أمس الأربعاء، أمسية ختامية لملتقى المناضلين في جامعة المولى إسماعيل بمكناس لافتات كتبت عليها “لوحتي صدمتي”، و”لوحتي محنتي”.
واعتبر أعضاء المنظمة الطلابية أن أسعار اللوحات الإلكترونية مرتفعة جدا، وقليلة الجودة عكس ما يروجه الوزير لحسن الداودي.
وقال أحمد الحارثي، نائب رئيس منظمة التجديد الطلابي في اتصال مع موقع “اليوم 24″ ان “الجماهير الطلابية فوجئت بارتفاع تكلفة اللوحات الإلكترونية، ورداءة جودتها، عكس ما يدعي وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر”، مضيفا أن ذلك “ما دفع منظمة التجديد الطلابي، التي نظمت ملتقى المناضلين بمكناس من أجل مناقشة السبل الكفيلة بمحاربة الفساد المالي والإداري في الجامعة إلى رفض برنامج الداودي”.
وطالب الحارثي وزير التعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي بتوفير لوحات إلكترونية في المستوى للطلبة وبأسعار تفضيلية، إذا كان فعلا يريد أن يفتح صفحة جديدة في دعم البحث والتحصيل العلمي.
وينتظر أن تثير “لوحات الداودي” مزيدا من الاحتجاج في الجامعات المغربية، خصوصا بعد تطوع مجموعة من رواد موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، من ذوي الخبرة في المجال التقني، بتوضيح ارتفاع أسعار الأجهزة الإلكترونية المقدمة، وتبيان رداءة جودتها.
وحمل أعضاء منظمة التجديد الطلابي، الذين نظموا، مساء أول أمس الأربعاء، أمسية ختامية لملتقى المناضلين في جامعة المولى إسماعيل بمكناس لافتات كتبت عليها “لوحتي صدمتي”، و”لوحتي محنتي”.
واعتبر أعضاء المنظمة الطلابية أن أسعار اللوحات الإلكترونية مرتفعة جدا، وقليلة الجودة عكس ما يروجه الوزير لحسن الداودي.
وقال أحمد الحارثي، نائب رئيس منظمة التجديد الطلابي في اتصال مع موقع “اليوم 24″ ان “الجماهير الطلابية فوجئت بارتفاع تكلفة اللوحات الإلكترونية، ورداءة جودتها، عكس ما يدعي وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر”، مضيفا أن ذلك “ما دفع منظمة التجديد الطلابي، التي نظمت ملتقى المناضلين بمكناس من أجل مناقشة السبل الكفيلة بمحاربة الفساد المالي والإداري في الجامعة إلى رفض برنامج الداودي”.
وطالب الحارثي وزير التعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي بتوفير لوحات إلكترونية في المستوى للطلبة وبأسعار تفضيلية، إذا كان فعلا يريد أن يفتح صفحة جديدة في دعم البحث والتحصيل العلمي.
وينتظر أن تثير “لوحات الداودي” مزيدا من الاحتجاج في الجامعات المغربية، خصوصا بعد تطوع مجموعة من رواد موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، من ذوي الخبرة في المجال التقني، بتوضيح ارتفاع أسعار الأجهزة الإلكترونية المقدمة، وتبيان رداءة جودتها.
للولوج للمصدر المرجو الضغط على الرابط أسفله: