صراحة أيها الإخوة الأعزاء مستوى التعليم في بلادنا العزيزة يتجه نحو الحضيض بسبب مجموعة من التصرفات المشينة من كل الأطراف سواء الأستاذ ,التلميذ , الوزارة المعنية , الأسرة و المجتمع ,في هذه الحلقة إن شاء الله سأخصصها لدور الأستاذ في الأزمة حسب رؤيتي المتواضعة و الحلقات الأخرى لباقي الأطراف و أتمنى منكم إغناء الموضوع من خلال التعليقات.
نبدأ على بركة الله:
الأستاذ : البعض منهم - أقول البعض أيها الشرفاء- يسيئون لهذه المهنة الشريفة و النبيلة من خلال اللامبالاة و انعدام الضمير و كثرة الشواهد الطبية و التغيبات لأتفه الأسباب و القدوة السيئة و سوء الأخلاق و ضعف المستوى و الكفاءة المهنية واستعمال العنف اللفظي و الجسدي و الجري وراء الساعات الإضافية في المنازل و العمل بالتعليم الخصوصي و الطموح الزائد عن الإمكانيات...بمعنى مكانه ليس في التربية و التعليم التي تم تعيينه فيها -طفيلي و مرض في التعليم- وهذا مايؤثر سلبا على مستوى و جودة التعليم في بلادنا و يشكل ثغرة عميقة في جسد التعليم بالمغرب و ما ينتج عنه من ضعف في مستوى التلاميذ يجعل الأستاذ يقول هولاء التلاميذ مستواهم ضعيف لا يعرفون القراءة و الكتابة بشكل يوازي مستواهم الدراسي و لا يعرفون التربية و غير متخلقين ...
أخي الأستاذ أختي الأستاذة مادمت تقدمت بطواعية لهذا القطاع فغير مسموح الأعذار الغير القانونية مثل البعد ,الشغب ,ضعف المستوى,المجتمع,القرية,المدينة,الجبال,القفار,الحرارة ,البرد,غير مرتاح ,لنفترض كنت تعمل لدى بناء أو شركة هل تستطيع فعل ما تفعله و أنت في التعليم ,هل تستطيع التغيب و التأخر و الغش ...
صراحة القطاع يحتاج إلى غربلة دقيقة من أجل إزالة الأشياء العالقة فيه و التي تعرقل سير عجلته نحو الجودة و تحقيق الاهداف.
من هذا المنبر أناشد الجميع إلى مراجعة النفس و القيام بالعمل على أحسن وجه و استحضار الضمير و مراقبة الرزاق العلي القدير و أكل الحلال رغم الصعوبات و العراقيل تحت شعار "العمل المثمر وسط الصعوبات"
أستسمح الجميع على هذا الموضوع الذي سيرى فيه البعض إهانة للأستاذ لا و الله كتبته حبا و غيرة على وطننا الحبيب.
تابعونا في مثل هذا اليوم سنخصص موضوع خاص بالتلميذ , لا تنسوا الإدلاء بآرائكم و اقتراحاتكم لنشر ثقافة الجد و احترام العمل و السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته.
نبدأ على بركة الله:
الأستاذ : البعض منهم - أقول البعض أيها الشرفاء- يسيئون لهذه المهنة الشريفة و النبيلة من خلال اللامبالاة و انعدام الضمير و كثرة الشواهد الطبية و التغيبات لأتفه الأسباب و القدوة السيئة و سوء الأخلاق و ضعف المستوى و الكفاءة المهنية واستعمال العنف اللفظي و الجسدي و الجري وراء الساعات الإضافية في المنازل و العمل بالتعليم الخصوصي و الطموح الزائد عن الإمكانيات...بمعنى مكانه ليس في التربية و التعليم التي تم تعيينه فيها -طفيلي و مرض في التعليم- وهذا مايؤثر سلبا على مستوى و جودة التعليم في بلادنا و يشكل ثغرة عميقة في جسد التعليم بالمغرب و ما ينتج عنه من ضعف في مستوى التلاميذ يجعل الأستاذ يقول هولاء التلاميذ مستواهم ضعيف لا يعرفون القراءة و الكتابة بشكل يوازي مستواهم الدراسي و لا يعرفون التربية و غير متخلقين ...
أخي الأستاذ أختي الأستاذة مادمت تقدمت بطواعية لهذا القطاع فغير مسموح الأعذار الغير القانونية مثل البعد ,الشغب ,ضعف المستوى,المجتمع,القرية,المدينة,الجبال,القفار,الحرارة ,البرد,غير مرتاح ,لنفترض كنت تعمل لدى بناء أو شركة هل تستطيع فعل ما تفعله و أنت في التعليم ,هل تستطيع التغيب و التأخر و الغش ...
صراحة القطاع يحتاج إلى غربلة دقيقة من أجل إزالة الأشياء العالقة فيه و التي تعرقل سير عجلته نحو الجودة و تحقيق الاهداف.
من هذا المنبر أناشد الجميع إلى مراجعة النفس و القيام بالعمل على أحسن وجه و استحضار الضمير و مراقبة الرزاق العلي القدير و أكل الحلال رغم الصعوبات و العراقيل تحت شعار "العمل المثمر وسط الصعوبات"
أستسمح الجميع على هذا الموضوع الذي سيرى فيه البعض إهانة للأستاذ لا و الله كتبته حبا و غيرة على وطننا الحبيب.
تابعونا في مثل هذا اليوم سنخصص موضوع خاص بالتلميذ , لا تنسوا الإدلاء بآرائكم و اقتراحاتكم لنشر ثقافة الجد و احترام العمل و السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته.